الصداقة في سنــــوات الطفولـــة ,,,,

الصداقة في سنوات الطفولة
http://elgweir.com/vb2/moonsat/images/8.jpg

يحتاج الاطفال بين سن 6 الى 8 سنوات الى إلاصدقاء ليعيشوا حياة طبيعية ..

من غير المسموح لهم بأن يستمروا اما شاشات الكمبيوتر او التلفزيون فينعزلوا عن محيطهم ويقطعوا الصلة مع من يحيط بهم.

كيف يمكن مساعدة اولئك الصغار على تكوين الصداقات وتنميتها في زمن غابت
فيه ميزة البساطة في اللعب وفي العلاقات بين الناس ؟
http://elgweir.com/vb2/moonsat/images/8.jpg

عن هذا الأمر تحدثت احدى السيدات عن ابنتها ذات الست سنوات
التي اعتادت ان تتاقلم بسرعة مع قلة من الاصدقاء غير ان والدتها لاحظت عليها تقربها من فتاتين من مجموع رفيقاتها بالمدرسة ولا تكف عن الحديث عنهما ولا تكل من الطلب من أمها دعوتهما ليقضين معاً وقت الفراغ..
كما أنها أصبحت تقدمهما على انهن شقيقاتها مما اثار قلق الوالدة التي حاولت ان تفهم إبنتها بأن هاتين الفتاتين هما مجرد صديقتين وقد ترغم يوما ما على الابتعاد عنهما .
فهي في النهاية ام تريد مصلحة ابنتها ولا تريد أن تراها متأذية من تلك العلاقة ؟

فهل هي محقة في مخاوفها تلك ؟

يشرح البروفيسور " وليام كورسارو " إختصاصي علم الإجتماع في جامعة إنديانا و مؤلف كتاب"نحن أصدقاء..أليس كذلك؟"

إن علاقة الطفلة ذات الست سنوات بصديقتيها أمر طبيعي جداً في مثل سنهن
ذلك ان الاطفال الاصغر سنا يميلون الى اللعب مع اي شخص متوافر في محيطهم
في حين انهم بدءا من سن الست سنوات يشرعون في عملية إختيار اصدقائهم بسبب وعيهم ماهية رغباتهم واهتماماتهم اذ يفضلون ان يكونوا برفقة اطفال اخرين يشاركونهم الاهتمامات ذاتها .

تسلم يا مدير

نان انت مخبير بي الامور دي تشكر

أوفيت وما قصرت
مشكوووووور

الاخ بابكر شكرا للمرور الجميل
وسعيد جدا بانضمامك الينا لك الjحية ؟؟؟

السلام عليكم - فعلا الاطفال فى هذه السن يرتبطون بمن يجدونهم اقرب اليهم فى الاشتراك فى لعبة معينة او يكونون فى صف دراسى واحد ويتشاركون فى الاهتمام بماده معينه فيجعلهم هذا شديدى الالتصاق ببعضهم وخاصة البنات لانهن اكثر حساسيه ورقه فى التعامل من الاولاد ولكن خوف تلك الام على ابنتها لم يكن له مبرر لان لكل سن اهتمامتها واصدقاءها والاطفال يتغيرون بسرعه ويتاقلمون بسرعه على اصدقاء جدد واماكن جديده - موضوع عظيم كعادة مواضيعك لك التحيه

مشكور يامدير بس في شوية كسل
مع خالص ودي

ليك التحية على نورابى على الرد ... وين انت ما ظاهر .. فاقدنك والله فى الجهتين ...!